وطبقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فقد قام علماء زلازل وإحصائيون في جامعة نورث وسترن الأميركية بتطوير النموذج، الذي يأخذ في الحسبان ترتيب الزلازل السابقة وتوقيتها، عوضا عن الاعتماد فقط على متوسط الوقت بينها.

 

كا أنه يشرح لماذا تميل الزلازل إلى الظهور على شكل عناقيد أو “تكتلات” عنقودية. وخلص الفريق إلى أنهم وجدوا أن الصدوع بين  الصفائح التكتونية لديها ذاكرة طويلة الأمد، مما يعني أن الزلزال لا يطلق كل الإجهاد الذي تراكم على الصدع مع مرور الوقت، الأمر الذي يبقى البعض من الإجهاد بعد الزلزال الكبير ويمكن أن يتسبب بزلزال آخر.