يشهد المشهد الجيوسياسي توتراً متزايداً بين الولايات المتحدة وإيران، وهو ما يعكس واقعاً معقداً منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي في عام 2018. هذا الاتفاق، الذي أُبرم في عام 2015، كان بمثابة خطوة رئيسية نحو تهدئة الأوضاع بين البلدين. ومع ذلك، عادت الاحتقانات لتسيطر على العلاقات الثنائية، مما يثير تساؤلات حول مستقبل التعاون والأمن في المنطقة.
يبقى الحوار مفتاحاً لتحقيق استقرار طويل الأمد، إلا أن الظروف الحالية تبدو معقدة وتحتاج إلى جهود مكثفة للتوصل إلى حلول تضمن السلام