وتشهد هذه المدينة التي كان عدد سكانها نحو 70 ألف نسمة قبل العملية الروسية العسكرية في فبراير 2022، أكثر المعارك شراسة وفتكا منذ اندلاع الحرب، لكنها باتت مهجورة الآن.

وقال فاليري زالوجني خلال اتصال هاتفي مع رئيس أركان الجيش البريطاني  الأميرال سير توني راداكين في وقت متأخر من مساء الجمعة، إن الوضع “الأصعب” على خط التماس يتركز “حول باخموت”.

وكتب زالوجني على فيسبوك: “بفضل الجهود الرائعة لقوات الدفاع، تمكنا من تحقيق الاستقرار في الوضع”.