أعلنت كاثرين كولونا وزيرة أوروبا والشؤون الخارجية مع ناصر بوريطة وزير الخارجية والتعاون الدولي والمغاربة المقيمين في الخارج، أن المغرب وفرنسا اتفقا على إعادة النشاط القنصلي بين البلدين، وإرجاع مياه التأشيرات إلى شكلها الطبيعي.
وعبرت وزيرة الخارجية الفرنسية عن غبطتها بتواجدها بالمغرب باعتباره شريك استراتيجي، كما شددت على أن “المغرب يمكن أن يعول على فرنسا، خاصة خلال الفترات الحرجة”، لافتة إلى أنها “تأمل أن نذهب بثبات في هذه العلاقات الثنائية المغرب وفرنسا، سيما في ما يتعلق بالشراكة الفرنكفونية”.