تم عقد سلسلة من الاجتماعات في مقر عمالة الناظور تحت رئاسة العامل جمال الشعراني، بمشاركة كافة الأطراف المعنية بقطاع المياه. كان الهدف منها وضع خطة متكاملة لتدبير الموارد المائية في الإقليم بشكل مستدام، خصوصًا في ظل الوضع الحرج للمخزون المائي بالمغرب، كما أشارت دوريتا وزير الداخلية.
تم اتخاذ عدة إجراءات احترازية لترشيد استخدام مياه الشرب والري، منها :
منع سقي الحدائق وتنظيف الساحات بالمياه الصالحة للشرب.
الحد من استبدال مياه المسابح.
منع استخدام المياه الصالحة للشرب في غسل السيارات وترشيد استخدام المياه في الحمامات العمومية.
تنفيذ برامج لري المساحات الخضراء باستخدام المياه المستعملة بالتعاون مع المحطات المحلية.
بالإضافة إلى ذلك، تم تنفيذ مشاريع لتأمين إمدادات المياه، مثل فصل شبكة مياه الشرب عن الري، إنشاء محطات ضخ، وتحلية مياه البحر. كما تمت تقوية نقاط إمداد المياه لتوريد الماشية واستخدام تقنيات ري حديثة لتحسين الكفاءة وتقليل الفاقد من المياه.
كما تم تعزيز جهود استكشاف المياه الجوفية وإنشاء محطات لتحلية المياه لمواجهة الإجهاد المائي في المستقبل.
— وفيما يلي بلاغ صادر عن عمالة إقليم الناظور:
تم عقد سلسلة من الاجتماعات في مقر عمالة الناظور تحت رئاسة العامل جمال الشعراني، بمشاركة كافة الأطراف المعنية بقطاع المياه. كان الهدف منها وضع خطة متكاملة لتدبير الموارد المائية في الإقليم بشكل مستدام، خصوصًا في ظل الوضع الحرج للمخزون المائي بالمغرب، كما أشارت دوريتا وزير الداخلية.
تم اتخاذ عدة إجراءات احترازية لترشيد استخدام مياه الشرب والري، منها:
منع سقي الحدائق وتنظيف الساحات بالمياه الصالحة للشرب.
الحد من استبدال مياه المسابح.
منع استخدام المياه الصالحة للشرب في غسل السيارات وترشيد استخدام المياه في الحمامات العمومية.
تنفيذ برامج لري المساحات الخضراء باستخدام المياه المستعملة بالتعاون مع المحطات المحلية.
بالإضافة إلى ذلك، تم تنفيذ مشاريع لتأمين إمدادات المياه، مثل فصل شبكة مياه الشرب عن الري، إنشاء محطات ضخ، وتحلية مياه البحر. كما تمت تقوية نقاط إمداد المياه لتوريد الماشية واستخدام تقنيات ري حديثة لتحسين الكفاءة وتقليل الفاقد من المياه.
كما تم تعزيز جهود استكشاف المياه الجوفية وإنشاء محطات لتحلية المياه لمواجهة الإجهاد المائي في المستقبل.