وأعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة، عن أحر التهاني للسيد سانتياغو بينيا وأطيب المتمنيات لشعب الباراغواي الصديق بتحقيق ما يصبو إليه من موصول التقدم والازدهار.
ومما جاء في برقية جلالة الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأعرب لكم عن تطلعي إلى الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون القائمة بين بلدينا إلى المستوى الذي نطمح إليه سويا لبلوغ التكامل المنشود في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك”.