وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أمرا برفع السرية عن ملفات اغتيال جون وروبرت كينيدي ومارتن لوثر كينغ، ما يفتح الباب أمام كشف حقائق تاريخية. كما وقع عفوا عن 23 متظاهرا ضد الإجهاض، معتبرا أن محاكمتهم كانت غير عادلة.
يقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد إلقاء خطاب حول البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في غرفة روزفلت في البيت الأبيض في واشنطن، الولايات المتحدة، 21 يناير 2025.
يقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد إلقاء خطاب حول البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في غرفة روزفلت في البيت الأبيض في واشنطن، الولايات المتحدة، 21 يناير 2025. © رويترز
أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، برفع السرية عن وثائق حكومية تتعلق بعمليات اغتيال الرئيس جون إف كينيدي عام 1963 وشقيقه روبرت إف كينيدي عام 1968، إلى جانب اغتيال الناشط الحقوقي مارتن لوثر كينغ في العام نفسه.
ويأتي القرار بعد عقود من التكهنات ونظريات المؤامرة التي أحاطت بهذه الأحداث التاريخية.
وفي أثناء توقيع القرار التنفيذي في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، أكد ترامب للصحافيين أن “كل شيء سيتم الكشف عنه”.