تحول دوار في جماعة اكفاي، بالقرب من مراكش، إلى مركز استنفار أمني بعد اكتشاف قبور حديثة الحفر وسط أرض خلاء. مادفع السلطات المحلية والأمنية إلى التدخل على الفور، وفتح تحقيقً لكشف ملابسات الواقعة. لكن المفاجأة كانت عندما تبين أن القبور لم تكن سوى مكانًا لدفن أرانب نافقة من قبل مجموعة من المراهقين
في البداية، أثار الحادث صدمة وخوفًا بين السكان، بعد كشف الحقيقة، تحول الحادث إلى مادة للتندر المحلي ،فيما أظهر الحادث درجة اليقظة لدى السكان، وحس المسؤولية في التعاطي مع أي طارئ غير مألوف في المجال القروي .