في غياب حصيلة لمجلس جماعة الجديدة تبقى “حصلة” المشاريع المبرمجة لازالت العديد من الإكراهات التي تعيق التأهيل لالحظري للمدينة فالعديد من القطاعات المهمة لازال المجلس لم يجد لها حل كإشكالية المحطة الطرقية والتي وبالرغم من الإنتهاء من أشغالها لازالت مغلقة في وجه المسافرين و محطة القطار بالإظافة إلى المجازر البلدية حيت إلى حدود كتابة هده الأسطر لازالت البرامج الموجهة لتنظيمها تراوح مكانها ،
كمايوجه المجلس الحالي إشكاليات تأهيل مراكز السوق السمك وشارع النصر والنهوض بشاطئ المدينة ، فيما مازالت المدين تعانيمن ظعف التجهيزات الفندقية والتي من الممكن اأن تساعد في تطوير العرض السياحي بالمدينة
المجلس الحالي يجد صعوبات جمة في تطوير وسط المدينة وانشاء ساحة تليق بمقامها وتحرير الملك العمومي مع انشاء مراكز تجارية حتئ لا يكون هناك قطع الارزاق والعمل على انشاء قرية رياضية بملاعب لكرة القدم والرياضيات الاخرئ
إلى حدود الساعة لم يقم المجلس باعادة تأهيل الحي الصناعي الذي اصبح شبه اطلال _اعطاء الفرصة لشباب المقاول والحرفيين للاستفادة من المنشآت المغلقة القيام باحداث كلية الطب لتأهيل مستشفى محمد الخامس ليصبح مستشفى جامعي.