أرسلت موريتانيا من خلال إشراف رئيسها محمد ولد الشيخ الغزواني الأحد على مراسم تسلم عتاد عسكري متنوع.
وإعلانها عن شرائها طائرات مسيرة مسلحة رسائل إلى الداخل وخصوصا الخارج على أنها عازمة على حماية حدودها،بعد واقعة اقتحام عناصر من الجيش المالي،ا ومجموعة فاغنر الروسية قريتين شرق موريتانيا وأطلقوا النار عشوائيا، ما أدى إلى إصابة عدد من المدنيين.
وأعلنت الرئاسة الموريتانية في بيان نشرته عبر صفحتها على فيسبوك ليل الأحد أن الجيش الموريتاني. أصبح يمتلك لأول مرة مسيرات تماشيا مع متطلبات التطور المتسارع للتسليح في العالم.
في ذات الصدد أفادت مصادر اعلامية مهتمة بالشأن الإفريقيأن دولة الإمارات العربية المتحدة. هي من زرودت الجيش الموريتاني بمالعدات عسكرية برية وبحرية وجوية.
ذات المصادر أكدت أن إعلان الجيش عن تسلمه طائرات مسيرة هجومية واستطلاعية لأول مرة. هو رسالة مبطنة موجهة إلى جمهورية مالي خاصة في ظل توتر بين الجارتين.