اندلعت مظاهرات وأعمال شغب بفرنسا بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات يوم الأحد 30 يونيو 2024.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية بأن المتظاهرين في شوارع مدينة ليون شرعوا بتدمير المتاجر وحرق صناديق القمامة احتجاجا على نتائج الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية في البلاد.
وذكر موقع “أكتو ليون” الإخباري أن “المتظاهرين دمروا متجر أورانج (شركة اتصالات) في منطقة كروا روس في ليون. وتصاعد مستوى العنف كما ظهر في مقاطع فيديو لتحطم المتظاهرين نافذة المتجر”.
في هذا السياق، نشر الموقع الإخباري لقطات لمتظاهرين يحرقون صناديق القمامة في شوارع المدينة، ويقيمون المتاريس ويفجرون المفرقعات النارية.